بورسعيد/أسماء محمود
لقد انتشر هذا الكيان بالشارع البورسعيدي مؤخراً وتعرف عليه أهالي بورسعيد من خلال صفحات التواصل الإجتماعي .،
وإليكم حقيقة هذا الكيان وطبيعة اهدافه المشبوهة هو وكل من ينتمي إليه من أعضاء، والحقيقة من قلب الحدث حيث أن القصة كاملة حدثت أمام نصب عيني وتحدث علي مسمع ومرأي جميع أعضاء الكيان المنتمين له، حيث أن هذا الكيان المدعوا مؤسسة بورسعيد مدينة عالمية ليس مشهر قانونياً ولا يوجد له مقر وتتم إجتماعاتهم المشبوهة في الكافيهات والحدائق ويرأس هذا الكيان شخصيات تنسب نفسها لرتب عسكرية وسياسية والحقيقة غير ذلك وهذا الشخص شهرته بالكيان (زوج الست) والثاني وهو الأساس وهو المدير التتفيذي وصاحب فكرة هذا الكيان وقائدة وشهرته المهندس (النموذجي) وهو محور الإجتماعات بأعضاء الكيان المشبوه داخل الكافيهات الذي تتم من خلاله رصد المطلقات والأرامل الجدد بالكيان وقد تسبب عن ذلك انفصاله عن زوجته وأولاده بسبب سوء سمعته وسمعة أصدقائة، ويوجد هناك شخصية تدعي أنها إعلامية ولا تنتمي لنقابة الإعلاميين ولا تنتمي لأي كيان إعلامي وتدور حولها شبهات كثيرة، واخر يُدعي (إ. ل) وهو بلجطي عاطل عن العمل وصديق مقرب للمهندس النسونجي ويدير جميع شؤنه الخبيثة في الخفاء دون حيث قد تم إستدراج رجل أعمال أردني من القاهرة لبورسعيد من قِبل البلطجي(إ.ل) لصالح المهندس وتم النصب والاحتيال عليه بمبلغ مليون ونصف مليون جنيه مصري وتم تهديده بالقتل إذا أبلغ الشرطة ثم استطاع الهروب إلي الأردن بعد الحادث خوفاً علي حياته، وحين علم هذا البلطجي أن هناك وجود صحفية عضو نقابة صحفيين الكترونيه وعضو نقابة اعلام الكتروني وتدعي أسماء محمود تقوم بإجراء بتحقيق حول هذا الكيان وكشف المستور من داخل الكيان فقام البلطجي (إ.ل)بالتشهير العلني والسب والقذف والتهديد بالقتل وعمل محاضر سرقة بأقسام الشرطة ببورسعيد،. هذه المعلومات كاملة بالشهود تحت أمر جهات التحقيق المسؤلة للتأكد من صحة أقوال الشهود والحفاظ علي صورة شعب بورسعيد الباسل.